ذكرت جريدة الشروق أن أصحاب الشهائد العليا والعاملين في شركة البيئة والغراسات بولاية قبلي اتهموا الوالي بدعوتهم وتشجيعهم على الحرقة.
كما اتهمه ايضا المحتجون بتعطيل عملية توزيع المقاسم بمشروع تونسي ايطالي بتعلة شغور خطة كاتب عام للولاية لدراسة ملفات المنتفعين كذلك تم اتهامه بتأزيم مشكل صابة التمور على خلفية إغلاق المخازن.