أعلنت وزارة الداخلية في بلاغ اليوم السبت 18 جويلية 2020 أن عملية إستخباراتية مشتركة بين عناصر من الوحدة الوطنية للأبحاث في جرائم الإرهاب بإدارة مكافحة الإرهاب للحرس الوطني وإدارة مكافحة الإرهاب بوكالة الاستخبارات والأمن للدفاع أفضت للكشف عن عنصر تكفيري خطير مبايع لما يسمى بتنظيم “داعش” الإرهابي.
بتعميق التحريات في شأنه، ثبت أنه تلقى تكوينا معمقا في صناعة المتفجرات وسعى جاهدا للحصول على مكوناتها في إطار مخطط لاستهداف إحدى الوحدات الأمنية غير أن عملية إيقافه حالت دون إتمام مخططاته الهدامة .
بإحالته على القطب القضائي لمكافحة الارهاب أذن حاكم التحقيق المتعهد بإيداعه السجن.