نشرت رئاسة الجمهورية على صفحتها الرسمية على الفايسبوك بلاغا نوهت فيه إلى أن رئيس الجمهورية قيس سعيد لا يمكنه أن يتحول يوم غد الخميس 17 ديسمبر 2020 إلى سيدي بوزيد منطلق الانفجار الثوري غير المسبوق في التاريخ، وذلك نظرا لالتزامات طارئة. وجاء في البلاغ ان رئيس الدولة يتوجه إلى أهالي سيدي بوزيد بالتحية والإكبار ويعدهم بلقاء قريب.