بعد تداول خبر إدارته لشبكة دعارة رفقة زوجته، استنكر عبد القادر دخيل تعمُّد من وصفهم بالمرضى النفسانيين تشويه سمعة العائلة، مؤكدا أنه تقدم بشكاية وعريضة لوكيل الجمهورية ضد ”صفحات أمنية” على موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك. وأضاف ” ما حصل مؤسف ومؤلم.. وكأنها مقصودة، لأنهم يعلمون حالتي الصحية.. ما عندهم ما يعملو إلاّ التّحريض والمس من كرامة الناس، والغريب أن الصفحات التي بثّت الإشاعة هي صفحات أمنية على غرار شرطة النجدة بقرطاج وأمن الدولة.. وأتوقع أنها صفحات مزورة ومخترقة..لذلك أدعو وزير الداخلية إلى التدخل ..” ونفى عبد القادر دخيل ما راج أيضا من أخبار حول تورطه في قضية أخلاقية في السابق، قائلا ” لم أقحم يوما في قضية أخلاقية مثلما يتم الترويج لذلك.. والإعلام ساندني في هذه المحنة، كما أنني تلقيت اتصالات من العديد من التونسيين من الداخل والخارج والذين عبّروا لي عن مساندتهم بسبب هذه الإشاعات المغرضة.. في تصريحه لإذاعة موزاييك.