بعد حملته التي اطلقها لترميم و طلاء المدارس الابتدائية والتي لاقت استحسان التونسيين جميعا ووصل صيتها الى أهم المحطات التلفزية العالمية.
جاءت أزمة الكورونا لواصل كريم عرفة عمله التطوعي باختراع فكرة مميزة وهي أحواض متنقلة لغسل اليدين لدعم مجهود الدولة في محاربة فيروس كورونا المستجد، ولم ينسى عرفة مسقط رأسه سايانة حيث تبرع بثلاث أحواض تم تركيزهم بوسط المدينة.
بادرة لاقت استحسان الأهالي على مواقع التواصل الاجتماعي الذين اطلقوا جملة شكر لكريم عرفة لدعمه المتواصل للجهة بمجهوده الخاص.
صابر الزايدي