عمد الليلة الفاصلة بين السبت والأحد 11 و12 أفريل، عدد من المنحرفين إلى خلع وتكسير ونهب سيارات الاطارات الطبية المرابطة بمستشفى الحروق البليغة ببن عروس والتي كانت رابضة بالمأوي التابع للمستشفى.
وقد أثارات الحادثة موجة من الانتقادات واعتبر النشطاء على مواثع التواصل الاجتماعي أن هناك فئة من الشعب التونسي أخطر على تونس من فيروس كورونا.