رفض مواطن التفريط بالبيع في نعجته التي اختار لها من الأسماء اسم ”نعامة”، هذه النعجة ”المحظوظة” تزايد عليها أثرياء سعوديون وقطريون واقترحوا ثمنا لها 50 ألف دينار كويتي ما يعادل تقريبا 470 ألف دينار تونسي.
المزاد وصل في مرحلة أولى إلى 40 ألفا (370 ألف دينارا تونسيا)، إلا أن مالك النعجة رفض البيع، ليرتفع الثمن ويدرك عتبة 50 ألفا ولا يزال صاحب النعجة رافضا للبيع، إذ اعتبر أن هذا المبلغ الطائل – من وجهة نظره- لا يتناسب مع القوام المتناسق وجمال النعجة الأخّاذ، لأنها تحمل جينات وراثية قلّ وجودها.
ولا يعرف بكم ستباع صاحبة القوام الرشيق إن وافق صاحبها على البيع من أصله.